The علامات حقد زملاء العمل Diaries
The علامات حقد زملاء العمل Diaries
Blog Article
لكن على محمل الجد ، سنفتقدك ومساهماتك في هذا المكان. كل التوفيق لك ، وشكرا مرة أخرى على كل شيء!
مشاهير مشاهير العرب سينما وتلفزيون عائلات ملكية مشاهير العالم أناقة أزياء مجوهرات وساعات عبايات وأزياء محجبات إطلالات المشاهير جمال شعر وتسريحات عناية بالبشرة مكياج وعطور صحة ورشاقة الصحة العامة الصحة النفسية رشاقة وتغذية سيدتي وطفلك أطفال ومراهقون الحمل والولادة صحة الطفل مولودك لايف ستايل فنادق ومنتجعات منزل وديكور دليل السفر تطوير الذات قصص ملهمة ريادة أعمال تكنولوجيا تطوير وتنمية بلس+ أخبار فعاليات الأبراج تفسير أحلام ثقافة وفنون سيارات شباب وبنات علاقات زوجية مطبخ فيديو
تخيّل نفسك تبدأ يومك بحماس، لكن بمجرد دخولك إلى المكتب، تشعر بثقل غير مرئي يحيط بك. فالاجتماعات تبدو مرهِقة، وطاقتك تنخفض يوماً بعد يوم. هل تجد نفسك تتجنب زملاء العمل لتفادي التوتر المستمر؟ هل تشعر أن جهودك تمُر من دون تقدير، بينما يسيطر النقد السلبي؟ وربما أصبح شعورك بالإرهاق النفسي جزءاً من روتينك اليومي؟ السبب قد لا يكون فيك؛ بل في بيئة العمل نفسها.
تعزيز التواصل المفتوح: اعمل على خلق بيئة عمل تشجع على الحوار المفتوح، اجعل زملاءك يشعرون بأنهم يمكنهم التعبير عن آرائهم وملاحظاتهم بصدق، واستمع إليهم بجدية، هذا يساعد في فهم مشكلاتهم واهتماماتهم؛ مما يقلل من أي مشاعر سلبية قد تكون لديهم.
وسيلة ضغط تهدم العلاقات.. ما “العقاب بالصمت” وكيف يمكن النجاة منه؟
الاصطدام معك بالمشاكل دائمًا مع تعمد تأخير عملك عن باقي الزملاء في حالة أنكم تعملون كفريق واحد.
لكن إذا قطعت التعامل معهم بدرجة كبيرة سوف يبحث عن أي وسيلة لكي يتصادم معه ويحدث بينكم شجار، فمن الممكن أن تقوم بالسؤال عنه أو التحدث معه عن شيء يخص العمل، ويجب في ذلك الوقت أن تنتبه لتصرفاته، فمن الممكن أن يكون رافض تلك الطريقة التي تتعامل بها.
بينما يشعرهم التزامك الهدوء والتركيز على ما تفعل بالإحباط والملل، وهكذا ينتهي بيهم الأمر إلى تجنب النقاش معك.
لا شك أنَّ هنالك أسباب كثيرة تدعو زملاءك في العمل للحقد عليك والابتعاد عنك، ولكن لهذه المُعضلة احتمالين اثنين: أن تكون العلَّة من الزميل الحاقد كأن تكون طبيعةً علامات حقد زملاء العمل متأصلة فيه دون وجود مبررات تدفعه إلى ذلك، أو أن يكون ذلك بسبب تصرفاتك وسلوكاتك التي تُظهرها لزملائك، والتي تزيد من كرههم وحقدهم تجاهك، ومن هذه التصرفات:
كيف تتعامل مع الزميل الخبيث؟ تعتبر بيئة العمل من أكثر الأماكن التي يقضي بها الشخص وقته، لذلك يجب أن يختارها آمنة لسلامه النفسي ولإخراج العمل بجودة متميزة، ولكن بعض زملاء العمل قد يفسدون تلك البيئة بخبثهم وكرههم للآخرين، فإذا كنت تواجه هذه المشكلة يجب أن تتعلم كيف تتعامل مع مثل هؤلاء الأشخاص دون أن تتأثر وظيفتك.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
يقوم بالتخطيط بشكل مستمر لمنافعه الشخصية فقط حتى لو كانت تؤدي لمشاكل وأزمات لزملائه ، كما أنه يفكر في التنافس باستمرار بديلاً عن التعاون ، ويقوم باتخاذ قرارات سريعة وقصيرة المدى من غير أن يأخذ في الحسبان تأثيرها على زملائه في العمل.
تعزيز التواصل المفتوح: اعمل على خلق بيئة عمل تشجع على الحوار المفتوح، اجعل زملاءك يشعرون بأنهم يمكنهم التعبير عن آرائهم وملاحظاتهم بصدق، واستمع إليهم بجدية، هذا يساعد في فهم مشكلاتهم واهتماماتهم؛ مما يقلل من أي مشاعر سلبية قد تكون لديهم.
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!